الكلورفينورون هو الأكثر فعالية في زيادة إنتاجية الثمار لكل نبات. يدوم تأثير الكلورفينورون على نمو الثمار لفترة طويلة، وتكون فترة الاستخدام الأكثر فعالية من 10 إلى 30 يومًا بعد الإزهار. يتميز بتركيزه المناسب، مما يقلل من احتمالية تلفه، ويمكن خلطه مع منظمات نمو نباتية أخرى لزيادة فعالية الثمار، وله إمكانات إنتاجية كبيرة.
0.01%براسينولاكتونيتمتع المحلول بتأثير جيد في تنظيم نمو القطن والأرز والعنب والمحاصيل الأخرى، وفي نطاق تركيز معين، يمكن أن يساعد البراسينولاكتون شجرة الكيوي على مقاومة درجات الحرارة العالية وتحسين عملية التمثيل الضوئي.
1. بعد العلاج بخليط دلو الكلورفينورون و28-هوموبراسينوليد، يمكن تعزيز نمو فاكهة الكيوي بشكل فعال؛
2. يمكن أن يحسن الخليط جودة فاكهة الكيوي إلى حد ما
3. كان الجمع بين الكلورفينورون و28-هوموبراسينوليد آمنًا لشجرة الكيوي ضمن نطاق الجرعة التجريبية، ولم يتم العثور على أي ضرر
النتيجة: إن الجمع بين الكلورفينورون و28-هوموبراسينوليد لا يمكن أن يعزز نمو الثمار فحسب، بل يعزز أيضًا نمو النبات، ويحسن جودة الثمار بشكل فعال.
بعد المعالجة بالكلورفينورون و28-هاي-براسينولاكتون (100:1) بتركيز فعال يتراوح بين 3.5 و5 ملغم/كغم، ازداد إنتاج النبات ووزن الثمرة وقطرها، وانخفضت صلابة الثمرة، ولم يُلاحظ أي تأثير سلبي على محتوى المواد الصلبة الذائبة وفيتامين ج والأحماض القابلة للمعايرة. كما لم يُلاحظ أي تأثير سلبي على نمو أشجار الفاكهة. ونظرًا للفعالية والسلامة والتكلفة، يُنصح بنقع ثمار الكيوي مرة واحدة بعد 20-25 يومًا من سقوط الأزهار، وتتراوح جرعة المكونات الفعالة بين 3.5 و5 ملغم/كغم.
وقت النشر: ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٤