مبيد حشري عالي الكفاءة تريفلومورون CAS 64628-44-0
وصف المنتج:
تريفلومورونهذا الدواء مُنظِّم لنمو الحشرات من فئة البنزويل يوريا. يُمكنه تثبيط نشاط إنزيم الكيتين سينثيز في الحشرات، وتثبيط تخليق الكيتين، أي إعاقة تكوين بشرة جديدة، وتساقط ريش الحشرات وتكوين الشرنقة، وإبطاء نشاطها، وتقليل تغذيتها، وقد يُؤدي إلى موتها.
المحاصيل القابلة للتطبيق:
يُسبب سمومًا معويةً شديدة، وله تأثيرٌ قاتلٌ بالتلامس. بفضل كفاءته العالية، وانخفاض سميته، ونطاق تأثيره الواسع، يُستخدم لمكافحة غمديات الأجنحة (الخنافس)، وثنائيات الأجنحة، وقشريات الأجنحة (الحشرات القشرية) على الذرة، والقطن، والغابات، والفواكه، وفول الصويا. وهو غير ضارٍّ بالأعداء الطبيعيين.
استخدام المنتج:
مُنظِّم نمو الحشرات من فئة البنزويل يوريا. يُسبِّبُ تسممًا معويًا للحشرات، وله تأثيرٌ مُحدَّدٌ على قتلها بالتلامس، لكن ليس له تأثيرٌ جهازي، وله تأثيرٌ جيدٌ على البيض. هذا الدواء مُبيدٌ حشريٌّ منخفضُ السُّمِّية.
الجرعة المميتة للدواء الأصلي 50 ≥ 5000 ملغ/كغ للإعطاء الفموي الحاد للجرذان، ولا يُظهر أي تأثير مهيج واضح على الأغشية المخاطية لعين الأرانب أو جلدها. تُظهر نتائج الاختبارات المعملية عدم وجود سمية حيوانية واضحة، ولا آثار مسرطنة أو ماسخة أو مُطفرة.
يُستخدم هذا المنتج بشكل رئيسي لمكافحة آفات حرشفيات الأجنحة وغمديات الأجنحة، مثل عثة المخطط الذهبي، ويرقة الملفوف، وعثة الظهر الماسية، ودودة القمح، ويرقة الصنوبر، وغيرها. وقد تجاوزت نسبة فعاليته 90%، وتصل مدة فعاليته إلى 30 يومًا. كما أنه غير سام للطيور والأسماك والنحل، ولا يُخل بالتوازن البيئي. ولا يُسبب أي آثار سامة على معظم الحيوانات والبشر، ويمكن أن يتحلل بواسطة الكائنات الدقيقة، وقد أصبح النوع الرئيسي من المبيدات الحشرية المُنظِّمة حاليًا..